زوخ محمد
كشف السيد المدير الولائي للتكوين والتعليم المهنيين عثمان عمر عن دورة فيفري 2025 جملة من الاحصائيات تمثلت في :
تم تخصيص 6860 مقعد بيداغوجي لدورة فيفري 2025 موزعة حسب الانماط التكوينية، حيث تم تخصيص 1960 مقعد بداغوجي لنمط التكوين عن طريق التمهين، 880 مقعد بيداغوجي لنمط التكوين الحضوري، 1270 مقعد بيداغوجي للمؤسسات الخاصة، كما تم تخصيص خلال هذه الدورة 1160 مقعد بيداغوجي لفائدة المؤسسات العقابية و 1590 مقعد بيداغوجي لفائدة جهاز منحة البطالة
جديد هذه الدورة باعتبار أن التحول الرقمي هو ركيزة أساسية تهدف إلى تحسين أداء القطاع، تعزيز جودة التكوين، وتلبية احتياجات سوق العمل، أطلقت وزارة التكوين والتعليم المهنيين منصة رقمية جديدة “تكوين” التي تهدف إلى تبسيط إجراءات التسجيل لدورة فيفري 2025، مع التركيز على خدمات رقمية مبتكرة، ومن أهم الميزات والخدمات التي تقدمها للمنصة. التسجيل الإلكتروني المبسط بدون الحاجة إلى وثائق ورقية، إطلاق بطاقة “متكون” الرقمية لتسهيل الوصول إلى خدمات التكوين، الشهادة النهائية الإلكترونية لتأكيد المؤهلات بشكل موثوق وسريع،
تم هذه السنة تسليط الضوء على التخصصات التي تساير الإقتصاد الوطني وفتح تخصصات جديدة تتماشى مع سوق الشغل بالمنطقة، مشددا على ضرورة فتح مكاتب الإستقبال والتوجيه من أجل استقبال المتربصين الراغبين في الإلتحاق بالمراكز التكوينية المتواجدة على مستوى الولاية،
تنظيم ايام إعلامية تحسيسية بمختلف بلديات الولاية، بهدف إستقطاب أكبر عدد من المسجلين لدورة فيفري 2025 و بغية تحسيسهم بأهمية التكوين والتعريف بالاختصاصات المبرمجة لهاته الدورة على مستوى جميع المؤسسات التكوينية، تم من خلالها توزيع مختلف الدعائم الإعلامية مع تقديم الشروحات عن منصة “تكوين” مع شرح خطوات التسجيل وتقديم التوجيهات المناسبة .
نم تشكيل خلايا إصغاء على مستوى المؤسسات التكوينية بهدف مساعدة طالبي التكوين في التسجيل عبر منصة تكوين، والاتصال بهم قصد فهم الصعوبات التي واجهتهم في عملية التسجيل وتقديم حلول فورية، تصحيح الأخطاء التقنية بسرعة، توفير تجربة تسجيل سلسة وسهلة، تعزيز ثقتهم بتجربة تسجيل بصفر ورقة في منصة تكوين ودعمهم في كل خطوة،
تنظيم ايام إعلامية تحسيسية بمختلف بلديات الولاية، بهدف إستقطاب أكبر عدد من المسجلين لدورة فيفري 2025 و بغية تحسيسهم بأهمية التكوين والتعريف بالاختصاصات المبرمجة لهاته الدورة على مستوى جميع المؤسسات التكوينية، تم من خلالها توزيع مختلف الدعائم الإعلام