الحواس ز
- تم تأجيل قبول الجزائر في مجموعة بريكس كما كان متوقعًا. سابقًا، والحديث عن أهمية الانضمام التدريجي لتحسين الأداء الاقتصادي والمصرفي.
- القرار يشكل فرصة لاستغلال التفكير العلمي لبناء اقتصاد حديث ومتطور ومفتوح للتفاعل مع العالم.
- تنويع الاقتصاد وزيادة مصادر الدخل يعتبران أولويات للمواطنين قبل مراعاة عضوية بريكس.
- الشروط المطلوبة للانضمام إلى بريكس لا تزال غامضة ولم تتم تحديدها في القمم السابقة بسبب تعقيدات توسيع العضوية وضرورة ضمان الفعالية.
- تم اقتراح فكرة بريكس+ للتوسع، ولكنها لم تحظ بالتأييد الشامل.
- تم الاتفاق في القمة الحالية على تحديد شروط موضوعية تحدد مؤهلات الدول للانضمام في المستقبل.
- بالإضافة إلى المعايير الاقتصادية، تأثر القبول بعوامل سياسية واقتصادية أخرى. فمثلاً، دول اقتصاداتها أقوى من دول بريكس كا أندونيسيا ونيجيريا لم يتم قبولها.
- دخل الفرد في نيجيريا يفوق 5200 دولار، فيما يبلغ في إثيوبيا 2530 دولار.
- رغم مشاكل اقتصادية تواجه إيران وتهديدات العقوبات، تم قبولها نظرًا لعلاقاتها القوية واحتياطياتها من النفط والغاز.
- القرارات المتخذة تعتمد على خيارات الدول الأعضاء الرئيسية والتوافقات والمساومات السياسية داخل المجموعة.
- عامل واحد كافٍ لرفض قبول دولة معينة في بريكس
المصدر
الجلفة أونلاين