ما يوجد في النهر قد لايوجد في البحر
رغم توفر محلات اللحوم بمدينة البيرين الا ان المواطن رفضها جملة و تفصيلا ,و جاء هذا العزوف عن هذه المحلات نتيجة لما اسموه جشع التجار و افتقاد السلع للجودة
على خلفية هذا وذاك اصبحت بلدية حد الصحاري مقصد كثير من سكان مدينة البيرين وببساطة السبب هو توفر اللحوم بانواعها و واسعار جد معقولة تجدها في متناول المواطن البسيط الذي اصبح يتذمر يوما بعد يوم
كيف لمدينة بحجم البيرين وتجد اغلب مواطنيها يتنقلون حوالي 35كلم يوميا للحصول على ما يشفي غليلهم من اللحوم و التي يزيد استهلاكها خاصة في شهر رمضان ؟؟ رغم ان سوق مدينة البيرين يحتل المراكز الاولى في سوق الماشية على مستوى الجزائر
اسئلة واخرى ننتظر ونتمنى ان يتحر الضمير (المويعدي) للاجابة عنها ………